تعرف على أكبر جامعة نسائية في العالم : جامعة الأمير نورة
– بنيت على مساحة 8 ملايين متر مربع، وتبلغ مسطحات مبانيها قرابة 3 ملايين متر مربع، بتكلفة تزيد على 20 بليون ريال.
-من أبرز ما يلفت الزائر للجامعة محطة قطار بطول 19 كيلومتراً، يتحرك كل عشر دقائق في رحلة جديدة؛ بهدف تسهيل التنقل بين الكليات والسكن والإدارات والمستشفى.
– أكبر مكتبة ذكية بارتفاع 67 متراً.
– سكن للطالبات يتسع لـ 12 ألف طالبة مع النادي الرياضي.
– كليتَان نظريتَان و6 كليات طبية ومستشفى جامعي يتسع لنحو 700 سرير بمختلف التخصصات الطبية.
– مبنى إداري يتسع لقرابة 8000 موظفة، وآخر خاص بالرجال يتسع لـ 500 رجل من العاملين في المدينة في مجالات الصيانة والحركة والإدارة الهندسية والمطابع وإدارة المشتريات.
– مقر لمدارس للتعليم العام لجميع المراحل، ابتدائية ومتوسطة وثانوية للطلاب والطالبات.
– مركز للمؤتمرات يضم قاعة كبيرة تستوعب 3000 كرسي، وقاعتَيْن أخريَيْن تستوعب كل واحدة 1500 كرسي.
– المدينة الجامعية روعيت فيها التصاميم العالمية بحيث تستوعب 50 ألف طالبة، وبقاعات لـ 25 طالبة فقط.
– صُمِّمت المدينة الجامعية وفقاً لأحدث المواصفات البيئية وتوفير الطاقة، ومن ذلك نظام تسخين المياه من طريق الطاقة الشمسية.
– تحوي المدينة الجامعية المنطقة السكنية، وتتكون من 1440 فيلا ووحدة سكنية لأعضاء هيئة التدريس، وسكن للطالبات يستوعب أكثر من 12200 طالبة.
– سكن عضوات هيئة التدريس، الذي يتكون من 400 فيلا و1046 شقة تصل مساحات بعضها إلى نحو 280 متراً مربعاً للشقة الواحدة، ومركز تجاريّ، ومراكز للترفيه، ومبنى الأمن، ومبنى الخدمات المساندة. إضافة إلى ناديَيْن واستادين رياضيين، أحدهما للطالبات، وآخر لأعضاء هيئة التدريس.
– المنطقة الترفيهية والرياضية قسم لهيئة التدريس يحتوي على جميع سبل الترفيه الرياضية والاجتماعية، ويستوعب أكثر من 3000 شخص. أما الثاني فخاص بالطالبات، ويحتوي على استاد يتسع لـ7 آلاف متفرجة، وجميع سبل الترفيه الرياضية والاجتماعية.
– أثناء فترة البناء بلغ عدد العاملين يومياً في المواقع في أجزاء من مراحل التنفيذ أكثر من 75 ألف شخص ما بين مهندس وفني وعامل.
بروفايل عين:
ينصب اهتمام جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن على تسخير كافة الإمكانات والجهود لدعم جودة تعليم المرأة العالي وتعزيز كفاءة مخرجاته بما يلبي الطموحات والتطلعات التي توليها قيادة خادم الحرمين الشريفين حفظه الله لتعليم المرأة في بلادنا. لذا فإن الجامعة تتطلع إلى أن تكون منارة للعلم والمعرفة والقيم السامية، وأن تصبح رائدة في تعليم المرأة العالي، مواكبة للتطورات العالمية في مجال العلوم والتقنية، قادرة على النهوض بتعليم المرأة السعودية بما يمكّنها من المشاركة الفعالة في التنمية الاجتماعية والاقتصادية من أجل تحقيق مستقبل أفضل لوطننا وأمتنا.
إن جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن تدرك أن عليها حمل مهمة جليلة الشأن، لذلك هي تسعى دومًا إلى التميز وإحداث بصمة في التعليم العالي للمرأة، ومن أجل هذا تعمد الجامعة إلى تطبيق أفضل الاستراتيجيات الرامية إلى دمج قيم التعليم والبحث والمشاركة والمسؤولية الاجتماعية، بالإضافة إلى التطوير الاستراتيجي المستمر للبرامج الأكاديمية، وتطبيق الشراكة المعرفية والتعليمية مع مؤسسات التعليم العالي المميزة في مختلف دول العالم، ودعم عقد المؤتمرات والندوات والفعاليات العلمية والثقافية، بما يضمن تطوير الكفاءات البشرية وتعزيزها بمهارات متقدمة تؤهلها لخوض تحديات العصر والاسهام في صناعة مستقبل مشرق وآمن.
تقدم الجامعة برامج متنوعة وثرية لمرحلتي البكالوريوس والدراسات العليا، وذلك من خلال خمس عشرة كلية مختلفة التخصصات، بالإضافة إلى برنامجي السنة التحضيرية والتأسيسية، ومعهد لتعليم اللغة العربية للناطقات بغيرها، ومستشفى جامعي تتدرب فيه طالبات كليات الطب والتمريض وغيرها من العلوم الصحية، كذلك تضم الجامعة مكتبة رئيسية كبرى وعددًا من العمادات المساندة والمراكز البحثية والخدمية التي تهدف جميعها إلى دعم الجانب الأكاديمي والتعليمي. ويطرح ذلك كله عبر إطار من المنشآت الجذابة والصديقة للبيئة في وسط بيئي مهيأ هندسيًا وتقنيًا ليلائم الاحتياجات التعليمية والنفسية للطالبات.
تعد جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن إحدى ثمار الرعاية والاهتمام بالتعليم العالي للمرأة. وقد بدأ ذلك مبكراً حيث أنشأت الرئاسة العامة لتعليم البنات في عام 1390 هـ الموافق 1970 م أول كلية تربوية للبنات، ثم توالى افتتاح الكليات تباعاً إلى أن بلغ عددها 102 كلية، ما بين جامعية ومتوسطة وكليات مجتمع موزعة في 72 مدينة سعودية وتضم 600,000 طالبة. وفي مدينة الرياض وحدها كانت هناك ست كليات هي كلية التربية للأقسام الأدبية – كلية التربية الأقسام العلمية – كلية التربية إعداد المعلمات – كلية الخدمة الاجتماعية – كلية التربية الاقتصاد المنزلي – كلية الآداب.
وفي عام 1427 هـ صدر الأمر الملكي بإنشاء أول جامعة للبنات بالرياض تحت إشراف وزارة التعليم العالي تضم الكليات الست الكائنة بمدينة الرياض بعد إعادة هيكلتها بالإضافة إلى إنشاء عدة كليات جديدة تخدم مسيرة التنمية في المملكة، وقد تم تفعيل الجامعة في عام 1428 هـ بتعيين أول مديرة لها وهي سمو الدكتورة الجوهرة بنت فهد آل سعود.
وفي يوم الأربعاء 29/10/1429 هـ تشرفت الجامعة بقيام خادم الحرمين الشريفين بوضع حجر الأساس للمدينة الجامعية، وحينها ارتأى حفظه الله أن يتم تغيير مسماها إلى جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن نسبة إلى شقيقة مؤسس المملكة العربية السعودية الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن يرحمه الله.
– الرؤية: أن تكون منارة المرأة للمعرفة والقيم.
– الرسالة: هي جامعة شاملة للمرأة متميزة بريادتها التعليمية وأبحاثها العلمية تسهم في بناء الاقتصاد المعرفي بشراكة مجتمعية وعالمية.
– القيم : الانتماء، والنزاهة، والثقة، والتفوق ، والتميز، والالتزام بالجودة، والاحترافية المهنية.
هذا الصرح الذي أصبح مثار إعجاب العالم، وأيضاً ليسجل مشهداً فارقاً من حيث تسجيله بوصفه أكبر جامعة نسائية في العالم، وحتى في اختيار المكان يعطي دلالة الإيحاء وكأنه أراد تأكيد اعتزاز هذه البلاد الكريمة بالمرأة التي أكد مليكها وكل شعبه معه أنها الأم والزوجة والأخت والابنة. هذا أمر تخطى مرحلة الحديث عنه بدهشة؛ ليعكس رغبة بلد كبير في تكريم المرأة لديه، والاهتمام بها على أعلى مستوى، مخجلاً كل مَنْ حاول التشويه يوماً والتشكيك في هذا الاهتمام وتغييب الإنصاف.
– أرقى المعايير
تربض جامعة الأميرة نورة على مساحة 8 ملايين متر مربع، وتبلغ مسطحات مبانيها قرابة 3 ملايين متر مربع، بتكلفة تزيد على 20 بليون ريال. من أبرز ما يلفت الزائر للجامعة محطة قطار بطول 19 كيلومتراً، يتحرك كل عشر دقائق في رحلة جديدة؛ بهدف تسهيل التنقل بين الكليات والسكن والإدارات والمستشفى، إضافة إلى أكبر مكتبة ذكية بارتفاع 67 متراً، وسكن للطالبات يتسع لـ 12 ألف طالبة مع النادي الرياضي، وكليتَيْن نظريتَيْن و6 كليات طبية ومستشفى جامعي يتسع لنحو 700 سرير بمختلف التخصصات الطبية.
هذا، إضافة إلى مبنى إداري يتسع لقرابة 8000 موظفة، وآخر خاص بالرجال يتسع لـ 500 رجل من العاملين في المدينة في مجالات الصيانة والحركة والإدارة الهندسية والمطابع وإدارة المشتريات.
كما يضم المقر مدارس للتعليم العام لجميع المراحل، ابتدائية ومتوسطة وثانوية للطلاب والطالبات، إلى جانب مركز للمؤتمرات يضم قاعة كبيرة تستوعب 3000 كرسي، وقاعتَيْن أخريَيْن تستوعب كل واحدة 1500 كرسي.
المدينة الجامعية روعيت فيها التصاميم العالمية بحيث تستوعب 50 ألف طالبة، وبقاعات لـ 25 طالبة فقط. وروعي في المدينة الجامعية وضع مسارات للأودية ووضع أنفاق لأخطار السيول.
أيضاً صُمِّمت المدينة الجامعية وفقاً لأحدث المواصفات البيئية وتوفير الطاقة، ومن ذلك نظام تسخين المياه من طريق الطاقة الشمسية، كما طُبّقت فيها أحدث المعايير لجعلها صديقة لذوات الحاجات الخاصة في جميع أرجائها.
وتحوي المدينة الجامعية المنطقة السكنية، وتتكون من 1440 فيلا ووحدة سكنية لأعضاء هيئة التدريس، وسكن للطالبات يستوعب أكثر من 12200 طالبة، روعيت فيه متطلبات ذوي الحاجات الخاصة من الإناث، وسكن عضوات هيئة التدريس، الذي يتكون من 400 فيلا و1046 شقة تصل مساحات بعضها إلى نحو 280 متراً مربعاً للشقة الواحدة، ومركز تجاريّ، ومراكز للترفيه، ومبنى الأمن، ومبنى الخدمات المساندة. إضافة إلى ناديَيْن واستادين رياضيين، أحدهما للطالبات، وآخر لأعضاء هيئة التدريس.
المنطقة الترفيهية والرياضية تنقسم إلى قسمين منفصلين، الأول: خاص بهيئة التدريس، وينقسم بدوره إلى جزءَيْن، أحدهما خاص بالرجال، والآخر بالعوائل، ويحتوي على جميع سبل الترفيه الرياضية والاجتماعية، ويستوعب أكثر من 3000 شخص. أما الثاني فخاص بالطالبات، ويحتوي على استاد يتسع لـ7 آلاف متفرجة، وجميع سبل الترفيه الرياضية والاجتماعية.
وكان من الجميل أن تم تنفيذ وتجهيز المشروع من قِبل شركات ومؤسسات ومصانع سعودية ومورّدين سعوديين تجاوز عددهم ألفَيْ شركة ومورد، وبلغ عدد العاملين يومياً في المواقع في أجزاء من مراحل التنفيذ أكثر من 75 ألف شخص ما بين مهندس وفني وعامل.
تقول وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي الفلسطينية لميس العلمي: “تخصيص جامعة للمرأة فقط سيساعدها في بناء شخصيتها وتعزيز ثقتها بنفسها. المرأة السعودية حالياً تحتل مكانة مرموقة على المستوى الدولي، وأصبحنا نشاهدها في عدد المنظمات العالمية، وتسهم بفاعلية في التطور والبناء تحت مظلة المجتمع الدولي الذي يقدر هذه المساهمة للمرأة السعودية”.
من جهته يقول وزير التعليم العالي في باكستان الدكتور جاويد رسول لاقاري: “نحن نشاهد العلماء السعوديين، ونسمع عن إنجازاتهم. جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن تُعَدّ تحفة معمارية وهندسية تضاهي أرقى الجامعات العالمية، وهذا سيسهم بفاعلية في وصول المرأة السعودية إلى أعلى المراتب العلمية بإذن الله”.
كما يقول وزير التعليم العالي والبحث العلمي اليمني صالح علي باصرة: “زرت أكثر من 100 جامعة عالمية، وهذه المرة الأولى التي أشاهد فيها قطاراً داخل جامعة، يتولى عملية نقل الطلبة بين الكليات المختلفة؛ ما يؤكد روعة التصميم وجمال الهندسة المعمارية والاهتمام بتوفير البيئة المناسبة التي تساعد على الإبداع العلمي. هذه الجامعة سترفد المجتمع السعودي بكوادر نسائية في تخصصات مهمة تحتاج إليها السعودية، وستوفر فرصاً للبحث العلمي للسيدات”.
** غايات الجامعة الاستراتيجية:
* الغاية الاستراتيجية الأولى: البرامج الأكاديمية: وهي تقديم مناهج دراسية ذات جودة عالية تعد الطالبات للنجاح وتجعلهن قادرات على ريادة الأعمال ويتمتعن بالأخلاق المهنية. ويتم تحقيق هذه الغاية من خلال تنفيذ الأهداف الاستراتيجية التالية:
1. تعزيز جودة البرامج الأكاديمية الحالية باعتمادها على أحدث البحوث العلمية والممارسات الحديثة في التخصصات المتعددة.
2. تقديم برامج بكالوريوس ودراسات عليا مبتكرة مبنية على أحدث البحوث العلمية، وأفضل الممارسات التي تتعلق بحاجة سوق العمل، والريادة، والأخلاق المهنية.
3. استقطاب قيادات، وأعضاء هيئة تدريس متميزة محلياً ودولياً للكليات والأقسام الأكاديمية في الجامعة.
4. تطوير برامج التوأمة الأكاديمية مع الجامعات العالمية.
* الغاية الاستراتيجية الثانية: خريجات جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن:
وهي تزويد الطالبات بالمهارات لتحقيق نجاحهن في الحياة والعمل عن طريق توفير بيئة تعليمية مبتكرة تركز على الطالبات. ويتم تحقيق هذه الغاية من خلال تنفيذ الأهداف الاستراتيجية التالية:
1. تقديم الطرق المبتكرة في التعليم والتعلم ودمجها في البرامج الأكاديمية، مثل التعليم الرقمي، والتعليم التعاوني، والتعلم الذاتي، والتعليم المستمر، وبرامج القيادة.
2. توفير بيئة جامعية للأنشطة غير المنهجية تعزز مهارات الطالبات على الابتكار، وتجمع بين التفكير النقدي والتحليلي ومهارات التواصل.
3. تقديم المشورة والتوجيه الوظيفي للطالبات باعتماد أفضل الممارسات في الإرشاد الطلابي.
4. إنشاء مكتب للخريجات يقدم الفعاليات والخدمات لاشتراك الخريجات، وبناء علاقات طويلة المدى معهن.
*الغاية الاستراتيجية الثالثة: الأبحاث والشراكات: وهي اكتساب المعرفة وتطبيقها من خلال التواصل الدولي وإدراج تلك المعرفة في المناهج الدراسية. ويتم تحقيق هذه الغاية من خلال تنفيذ الأهداف الاستراتيجية التالية:
1. وضع استراتيجية بحث شاملة تتضمن إعطاء أولوية التركيز على مجالات البحث الرئيسة.
2. تشجيع ثقافة الابداع والتميز والابتكار، وبراءات الاختراع عن طريق بناء علاقات مميزة ومؤثرة مع الباحثين والشركاء، وقطاع الأعمال والمجتمع.
3. دمج المعرفة البحثية في المناهج الدراسية في كليات الجامعة، وربطها بقضايا المجتمع.
4. دعم مراكز الأبحاث والكراسي العلمية في كليات الجامعة.
5. تعزيز دعم البحوث مالياً، وإنشاء المعامل البحثية المتخصصة.
* الغاية الاستراتيجية الرابعة: الشراكة المجتمعية: وهي خدمة القضايا المتعلقة بالمرأة والأسرة وادراج خدمة المجتمع في برامج جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن. ويتم تحقيق هذه الغاية من خلال تنفيذ الأهداف الاستراتيجية التالية:
1. تنسيق إطار عمل وتنفيذه لأنشطة خدمة المجتمع في الجامعة.
2. إيجاد بيئة مناسبة لريادة الأعمال وتعزيز الآليات الداعمة لذلك.
3. تعزيز الدور المجتمعي وقضايا المرأة في برامج الجامعة الأكاديمية.
4. التوعية بأهمية صحة المرأة والأسرة، والتربية الصحية، وريادة الأعمال، وثقافة العمل التطوعي.
5. تعزيز حضور الجامعة محلياً وعالمياً.
* الغاية الاستراتيجية الخامسة: المهارات والمواهب: وهي رفع قدرات و تحسين جودة عمل الكوادر البشرية في الجامعة الذي يعملون في مجالات التعليم والبحث والإدارة عن طريق تقديم البرامج ذات العلاقة.ويتم تحقيق هذه الغاية من خلال تنفيذ الأهداف الاستراتيجية التالية:
1. تبني برامج تدريبية بشراكات مع مؤسسات عالمية معتمدة تضمن تطوير مهارات ومواهب القيادات، والكوادر الإدارية في الجامعة.
2. استقطاب أعضاء مميزين لقيادة عملية التغيير والتطوير داخل وحدات الجامعة الأكاديمية والإدارية.
3. تطوير القدرات وتحسين الجودة الخاصة بأعضاء هيئة التدريس في مجالات التعليم والبحث العلمي والإدارة.
*- الغاية الاستراتيجية السادسة: الأنظمة والعمليات: وهي تأسيس العمليات والأنظمة الضرورية من أجل الوصول إلى تحقيق الأداء الفعال للجامعة. ويتم تحقيق هذه الغاية من خلال تنفيذ الأهداف الاستراتيجية التالية:
1. تبني نظام إداري يحدد الصلاحيات والمهام ويسمح بالمتابعة والمحاسبة على كافة المستويات في الجامعة.
2. تطوير القواعد التنفيذية للوائح الجامعة التنظيمية مما يعزز المرونة والشفافية.
3. تعزيز أوجه التعاون بين وحدات الجامعة الأكاديمية والإدارية.
4. تطوير إجراءات العمل باعتماد منهجية التبسيط والتوثيق.
5. المواءمة بين مهمات و أدوار الكوادر البشرية وكفاءتهم ومهاراتهم.
* الغاية الاستراتيجية السابعة: التمويل: وهي تنويع مصادر التمويل في الجامعة لتحقيق الاكتفاء المالي واستدامته . ويتم تحقيق هذه الغاية من خلال تنفيذ الأهداف الاستراتيجية التالية:
1. دعم مشروع الاستثمار لموارد الجامعة ومرافقها.
2. تحقيق الاستدامة بضمان الكفاءة والفاعلية في تشغيل مرافق الجامعة وإدارة مواردها.
3. إنشاء مشروع لأوقاف الجامعة.
4. إيجاد هيكلية لجمع التبرعات والهبات المالية، وتنظيمها.
المصدر / صحيفة عين الألكترونية .
